تحتوي مترجمي اللغة النرويجية على قيود معينة حيث إن النورس القديم ليس لغة حية. توفر المترجمات الحديثة عادةً ترجمات حرفية قد تفوت السياقات الثقافية والفروق الدقيقة. على الرغم من أنها يمكن أن تساعد في المفردات الأساسية والعبارات البسيطة، إلا أنها قد لا تلتقط القواعد النحوية المعقدة والتباينات اللهجية للنورس التاريخي. للحصول على دقة أكاديمية أو تاريخية، من الأفضل استشارة الموارد الأكاديمية أو الخبراء في لغويات النورس القديمة.